الثلاثاء، 28 سبتمبر 2010

11 فيديو عن يوفو في تركيا يثير الجدل


تم تسجيل فيديو مؤخرا عن جسم غريب في سماء تركيا على شكل طبق طائر ، يعتبر الأهم مما سجل عن ظاهرة الاطباق الطائرة أو ما يعرف بـ UFO حتى الآن. سجلت هذه اللقطات مؤخراً من قبل الحارس الليلي يالسين يالمان ، يقول يالسين عن ما شاهده: " لا أعلم ماهي هذه الاشياء، قمنا بتصويرها عدد من المرات ولكن بقيت مجهولة كلياً بالنسبة لنا، كنت سعيد للغاية بمشاهدتها وأريد أن أؤكد للعالم بأسره أن الأطباق الطائرة موجودة بالفعل".



تتضمن اللقطات التي سجلت في صيف 2008 والتي تصل لمدة ساعتان ونصف أجسام غريبة متنوعة تتراوح من أجسام طائرة قرصية الشكل إلى عناقيد من الاضواء التي تحوم في السماء ليلاً. قال الباحث هاكتان أكدوغان من مركز سايروس لعلوم الفضاء والاجسام الغريبة UFO في تركيا أن: الشكل الفيزيائي لهذه الأجسام وبنيتها المعدنية كانت واضحة للعيان وبما لا يقبل الشك خصوصاً في اللقطات المقربة من هذا التسجيلكما قام الباحث المذكور بدراسة التسحيل وتحليله ووصل إلى نتيجة أنه بنسبة 100% شيء فريد من نوعه ووجد أن هياكل الأجسام الظاهرة في الصورة لم تتأتى نتيجة ظاهرة طبيعية أو أجسام فلكية أو طائرات معروفة ولا يمكن أن تكون نتيجة أي نوع من مؤثرات الغرافيكس المولدة بواسطة الكومبيوتر وعلى حكومات العالم أن تعترف بحقيقة وجود الأطباق الطائرة كما يقول.ويتابع أكدوغان : "يتوقع أن يكون للصور الملتقطة تأثيراً بالغ الأهمية في العالم وأعتبرها أهم ما العدسة عن هذه الظاهرة".


مرفق فيديو للمشاهدة


11 comments

29 سبتمبر 2010 في 3:31 ص

ذئب الظلام
ديما باسعد بوجودى فى مدونتك وبمواضيعك
شكرا للمعلومات القيمه
ربنا يسعدك

29 سبتمبر 2010 في 10:41 ص

معقوله ؟؟
الصراحه علي كل الحوادث الي ظهرت وقالو واكدز انها صحيحه
بالاخير تظهر انها مجرد خدع من قبل اشخاص
واخر مره شفت مقطع يشابه للمقط المرفق كان لشخص يعمل عليه حتي يبدو حقيقيا
ههه فيه ظاهره صارت عندنا الكل تحدث عنها وقال انها اجسام غريبه وتم تصويرها ولو بحثت عنها اكيد راح تلاقيها في اليوتيوب
حدثت في القصيم ومدينة حائل مرتين وكل الحالتين تم تسجيلهن بالصوره والصوت طبعا ماحد تعمق بالموضوع
لاكن اتوقع انهن او اجزم انها مجرم اجسام كونيه او شهب

هل يعقل ان فيه حياة غير علي الارض ؟؟
يعطيك العافيه ذئب علي ماطرحت :)
استمر سنظل متابعين احداث تدويناتك الشيقه

29 سبتمبر 2010 في 10:47 ص

مرمر اهلا وسهلا بك يسعدني تواجدك هنا مع تمنياتي لك في السعادة الدائمة

29 سبتمبر 2010 في 11:10 ص

حلم من حرير يسعدني نقاش في الموضوع صحيح توجد امور زيفة كثرة ولكن علم اليوفو ايضا توجد به ظواهر حقيقة نادرة وللاسف ضاع الصحيح منها بالمزيف ولكن كما قلت سابقا الظواهر المزيفة في اي عالم يستطيع كشفها بالدراسة في المعامل والبرامج من الادلة الموجودة واي شخص بسيط ايضا يعلم القليل في الكمبيوتر يستطيع كشف المزيف ببرامج التزييف في الكمبيوتر وحتى في بعض الاحيان المعامل لدراسة الظواهر الغريبة تتكلف الملايين لتكشف حقائق تزييف ظاهرة معينة وشهور من الدراسة هذا علم واسع ومن السهل كشف المزيف من الصحيح والقصة التي ذكرتها انت في القصيم بالنتسبة لي تتبعت القصة وهي مزيفة تماما وبكل سهولة كشف تزييفها ولكن مثلا قصة الغواصة الروسية كوستريكا سوف يتم ذكرها قريبا التي اختفى طاقمها على عمق داخل البحر ولم يستطع احد تفسير اختفائهم ومن ثم بدء الكشف عن حقائق وادلة في القصة يشيب لها شعر الرأس مع ادلة يستحيل تزييفها سيتم ذكر القصة قريبا بأذن الله ويستعدني نقاشك للمواضيع مما يدفعني للشرح في الموضوع ولكن هذه الامور حتى ولو كانت مزيف تستحق الدراسة

29 سبتمبر 2010 في 12:37 م

«القرآن الكريم لم يمنع فكرة أنه قد يكون هناك المخلوقات التي لا نعرفها ولم نصل إليهاحيث جاء بالقرآن الكريم " و يخلق مالا تعلمون "، ولكن الأكثر إقناعا هو أن ابن آدم سيد الكون، وليس الجنّ أو أيّة كائنات أخرى من بينها ما يقال إنها كائنات فضائية ولكن الحقيقة الأكيدة بنص كلام الله عزّ وجلّ أن آدم هو سيد الكون والأرض مسخرة له وأن أمامه رحلة طويلة جداً في المجموعة الشمسية والمجرات حتى يستنفذ قانون التسخير وعلاقته بالأرض والسيادة عليه.....و أما قضيه الأطباق الطائره عندما تتبعت تاريخهاوجدت بأن كثافة التقارير العالمية المتعلقة بالصحون الطائرة ظهرت في حقبة الستينيات والسبعينيات، وهذه الفترة كانت ذروة الحرب الباردة بين الولايات المتحدّة الأميركية والاتحاد السوفيتي، حيث كان يُعمل خلالها على التطوير التكنولوجي بسرية تامة، وكانت التجارب التقنية في مجال تحديث الأقمار الصناعية، والمكوك الفضائي وغيرها من الأجهزة تحصل أيضا بسرية تامة الهدف منها " لأجهزة الاستخباراتية العالمية تستخدم للتجسس أو تفتعل هذه المسائل وتعمل على نشرها بهدف شغل الرأي العام عن القضايا الأساسية "، و نسبه لمحدوديه معلومات الناس آنذاك عن هذه التقنية، كان كلّ من يرى هذه الأجهزة في السماء من المواطنين في تلك البلاد يعتقد أنها أطباقا طائرة من خارج الكرة الأرضية

ذئب الظلام ...دائما طرحك مثير للجدل ... أعجبني إصرارك لإثبات صحه إعتقادك "رغم المعارضين لقناعتك" .... واصل بهذا الإصرار .... و إن كانت الأطباق الطائره مخلوقات حيه حقاً ... سوف يأتي ذلك اليوم الذي تظهر فيه هذه الحقيقه .... دمت بتجدد دائما
تقبل مروري .... مع خالص التحيه

29 سبتمبر 2010 في 2:25 م

اهلا وسهلا بك اسطور زماني اقراء هذا الموضوع قد يكشف حقائق اخرى
هل توجد حياة في الفضاء

يؤكد معظم علماء القرن الحادي والعشرين على وجود حياة خارج الأرض في رحاب الفضاء البعيد، وهذا ما أكده القرآن قبل أربعة عشر قرناً، لنقرأ ونتأمل....





عندما سئل أحد علماء الغرب: أليس غريباً أنكم تتحدثون عن وجود حياة خارج الأرض في الكون؟ فأجاب على الفور: إن الغريب ألا نتحدث عن وجود مخلوقات في الكون، لأننا لسنا الوحيدين في هذا العالم.
إن أعظم الاكتشافات تبدأ بفكرة بسيطة يحسُ بها الإنسان ويبحث عنها ثم يكتشف الحقيقة العلمية. ومنذ صعود الإنسان إلى الفضاء الخارجي يحاول جاهداً اكتشاف حياة جديدة على كوكب غير الأرض.
حتى إن علماء الفلك اليوم يؤكدون وجود هذه الحياة، فلدينا في الكون أكثر من عشرة آلاف مليون مليون مليون نجم! هذه النجوم منها ما هو بحجم الشمس ومنها ما هو أكبر من الشمس وما هو أصغر منها. فاحتمال وجود مجموعات شمسية كشمسنا هو احتمال كبير وكبير جداً أمام هذا العدد الضخم من النجوم أو الشموس.
ومع بداية القرن الواحد والعشرين يزداد شيئاً فشيئاً اعتقاد العلماء بوجود حياة خارج الأرض في الفضاء. فتراهم يرسلون المراكب الفضائية محاولة منهم لكشف أي آثار للحياة في هذا الكون الواسع.
ومن آخر الرحلات رحلة باتجاه كوكب المريخ تكلفت أكثر من (800) مليون دولار! فلماذا هذا المبلغ الضخم وما الفائدة من هذه المحاولات؟ لقد بدأ العلماء منذ السبعينات من القرن العشرين بمحاولات للاتصال مع الفضاء الخارجي من خلال بث رسائل تتضمن معلومات عن كوكب الأرض. ثم تطورت المحاولات في التسعينات من القرن العشرين من خلال ابتكار مراصد ضخمة يتم زرعها في الفضاء الخارجي لرصد الكواكب الشبيهة بالأرض. إن مسألة وجود كواكب تدور حول نجوم أصبحت شبه حقيقة وذلك بعدما أمكن تطوير أجهزة الرصد الفضائي. وأصبحت مسألة كشف حياة وكائنات حيَّة على كواكب أخرى مسألة وقت، ولولا تأكد العلماء وإحساسهم القوي بوجود مخلوقات أخرى في الكون لما عملوا بجدّ للبحث عن هذه المخلوقات.

يتبع

29 سبتمبر 2010 في 2:26 م

يتسابق العلماء اليوم باتجاه كوكب المريخ لاعتقادهم بوجود حياة على ظهره، كذلك نجدهم يوجهون تلسكوباتهم باتجاه الكواكب البعيدة ويرسلون المحطات الفضائية على أمل أن يعثروا على هذه الحياة التي لا يسكون أبداً في وجودها.
إن القرآن العظيم يؤكد وجود هذه الحياة على كواكب أخرى في السماء، يقول عز وجل: (وَمِنْ آَيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ) [الشورى: 29].
حتى إن اجتماع هذه المخلوقات هو أمر وارد، ودليل ذلك قوله تعالى: (وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ). وقد يكون عدد المخلوقات في السماوات أكبر بكثير مما هو عليه في الأرض وانظر معي إلى هذه الآية الكريمة: (وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مِنْ دَابَّةٍ وَالْمَلَائِكَةُ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ) [النحل: 49] .
حتى إن محاولات العلماء في اكتشاف نوع من أنواع الحياة على ظهر كواكب المجموعة الشمسية لا يزال مستمراً. وكما نعلم جميعاً استمرار العلماء في إرسال المسابر الفضائية غير المأهولة لكواكب مثل كوكب المريخ، هذا المسبار يحتوي على مختبر وأجهزة تصوير وتحليل يستطيع أخذ عينات من سطح المريخ مثلاً وإرسال بيانات عنها للأرض. وقد يأتي ذلك اليوم عندما تجتمع فيه مخلوقات الأرض مع مخلوقات من الفضاء وهذا ما لا يعلمه إلا الله سبحانه وتعالى: (وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ).
وعندما نسمع العلماء يتحدثون عن حياة في الفضاء الخارجي، نجد أن القرآن قد سبقهم للحديث عن ذلك، ألا يستحق منا هذا القرآن أن نعطيه كل وقتنا وحياتنا؟ (أفلا يتدبّرون القرآن؟؟؟).
لقد دلَّت جميع البحوث الكونية على وجود الحياة في الكون. ففي هذا الكون أكثر من مئة ألف مليون مجرة، وفي كل مجرة أكثر من مئة ألف مليون شمس كشمسنا. فيكون احتمال وجود كواكب هو احتمال قوي جداً واحتمال الحياة على ظهرها هو أيضاً احتمال قائم وممكن.

إن الأحجار النيزكية المتساقطة من الفضاء على الأرض تحمل آثاراً بدائية للحياة. وكذلك وجود آثار للماء على سطح الكوكب الأحمر (المريخ) مما يعزز فرضية وجود حياة.
هذه الحقائق العلمية لم تترسخ وتأخذ مكانها في البحث العلمي إلا في نهاية القرن العشرين. ولكن كتاب الحقائق ـ القرآن ـ له حديث مؤكد عن إثبات هذه الحقيقة من خلال قول الحق عز وجل عن آياته في السماء والأرض: (وَمِنْ آَيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ) [الشورى: 29].
وانظر إلى قوله تعالى في هذه الآية: (فِيهِمَا) أي في الأرض والسماوات، وهذا دليل على وجود الحياة في خارج الأرض. وهنا نطرح سؤالاً لهؤلاء المشككين بصدق كتاب الله وصدق رسوله صلى الله عليه وسلم: من الذي عرَّف محمداً عليه الصلاة والسلام بحقيقة وجود الحياة في خارج الأرض؟
ثم إن القرآن يؤكد حقيقة ثانية وهي إمكانية اجتماع هذه المخلوقات! إن سعي العلماء اليوم وتكبدهم التكاليف الباهظة في سبيل رؤية مخلوقات كونية والاجتماع معها: أليس تطبيقاً لهذه الآية التي نزلت قبل أربعة عشر قرناً؟
ونعود فنتأمل البيان القرآني عن آيات الله في خلقه، يقول تعالى: (وَمِنْ آَيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ) [الشورى: 29]. والسؤال: أليس القرآن كتاباً يواكب التطورات العلمية دائماً؟ فعندما يتحدث العلماء عن نهاية للكون مثلاً تجد أن القرآن قد تحدث عن هذا الأمر! وعندما يتحدث العلماء عن دخان ساد الكون قبل بلايين السنين نجد أن القرآن قد تحدث عن هذا الدخان.
الحياة في الكون
الحياة في الكواكب البعيدة

29 سبتمبر 2010 في 2:37 م

يسعدني كثيرا نقاشكم لي في المواضيع شكرا لكم جميعا
وهذه حقائق في بعض الاحيان يتطلب الامر مبالغ طائلة لدراسة حالة من الحالات وكما نعلم لا يوجد دخان بدون نار
ثم كما ذكرة اسطورة زماني كانت الحرب الباردة بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي توجد مقالة سوف انشرها خلال يومين حتى يتم تأكيد بأن الولايات المتحدة وروسيا لغياة اليوم ليسو قادرين على صنع هذا الشيء وسوف نتطرق للموضوع والنقاش فيه لاثبات ذلك حتى مثال على ذالك سرعة الاطباق الطائرة في ذلك الزمن لغاية اليوم اسر صاروخ او طائرة لا يمكنها الوصول لنفس سرعته هذا يحتاج الى وقود ومحركات اقوى بكثير مما عندنا وسيتم نشر تلك الحقائق خلال يومين
والان فعلا الولايات المتحدة وروسيا يقومان في هذا الوقت في محاولة صنع طبق يوفو ولكن شكل الطبق والمحركات لا يتناسق في التركيب والتحليق بشكل جيد وسقط عدة اطباق عن محاولة التجربة الفاشلة في اقلاع الطبق انتظرو مني بقية المنشورات وارحب ويسعدني نقاشكم لي

29 سبتمبر 2010 في 3:02 م

هذة صور لطبق مشروع سري للولايات المتحدة

انسخ الرابط وشاهده

http://store2.up-00.com/Sep10/hhd97681.bmp

1 أكتوبر 2010 في 12:01 ص

أخي :ذئب الظلام .... الآيه القرآنيه التي أستشهدت آيه جدا عظيمه و تحمل معاني رائعه للغايه ... و هذا يدل على قدره الله سبحانه و تعالى حيث أنه لا يعجز عليه شي في الأرض و لا في السماء و لكن لا ننسي أن الله سبحانه أعطانا عقول لنتفكر بمخلوقاته و عجائب قدرته و لكي نفرق بين الخيال و الواقع

«لو قرأنا في التقارير الموجودة وحددنا على الخريطة المناطق الجغرافية التي قيل إنه شوهدت فيها هذه الصحون لوجدنا أن كلّ هذه التقارير كان مصدرها المسار بين الولايات المتحدّة الأميركية والاتحاد السوفيتي ما يغطي أوروبا بالكامل، وهذه هي خطوط الطيران بين كلّ من هذين البلدين»، و هذا يشير إلى أن «عملية التجسس آنذاك كانت في تلك المنطقة بالكامل»، و أيضا: «كانت الأقمار الصناعية موجودة في هذه الدول ومبنية على مشاهدات أفراد عاديين يزعم أحدهم حول العالم انه اختطف على أيدي كائنات فضائية، ويقول آخر إنه شاهد كائنات غريبة وغيرهم من الذين يتوسعون في خيالهم». و بالمقابل: «ليس هناك أية تقارير صادرة عن مراكز رصد عالمية تؤكد أنها رصدت أطباقا طائرة، وبالتالي هذه الظاهرة غير صحيحة علمياً».

وقال الشيخ عبد السلام بسيوني : "الأطباق الطائره كتب عنها الكثير من العلماء، حيث يعمد العديد من العاملين في مجال السينما إلى المتاجرة بمثل هذه الإشاعات للإثارة ولفت الأنظار، لكن في النهاية الكائنات كلها سخرها الله تعالى للإنسان ليسودها».

ذئب الظلام ... أنت متخصص في خذا المجال و لديك من الخبره العظيمه ما يفوق سقف معرفتي بكثير و لكن مجال تخصصي علمني أن في عصر التكنلوجيا هذاالإنسان قادر على إختراع أمور عظيمه و منها الأطباق الطائره و أكبر دليل صوره الطبق الطائر التي و ضعتها أنت يا "ذئب الظلام" لمشروع سري بأمريكا

ذئب الظلام ... أشكرك على رحابه صدرك و فتح باب النقاش على مصراعيه بهذا الموضوع....
أنتظر بشوق أن نفاجأنا بكل جديد و مواضيع شيقه ... دمت بكل إحترام و تقدير.

1 أكتوبر 2010 في 3:01 ص

اسطور زماني
اهلا بك
يعجبني حديثك وتعلقك
وعلى فكرة الاطاباق الطائرة شوهدت ليس فقط ف روسيا والولايات المتحدة منها شوهد في الاردن وسوريا والكويت وايضا السعودية والامارات والجزائر وكلها قصص سوف انشرها وهذا اليوفو في تركيا وليس الولايات المتحدة او روسيا
نعم انا معك الانسان قادر على اختراع الكثير بخياله ربما يكون كلامك صحيح ولكن هل يعقل ان يكون كل هذا على اكبر قدر من السرية الى درجة ان احد لا يستطيع الجزم هل هو من صنع الانسان ام من صنع البشر في كل الامور الغامضة بالنهاية يتم اكتشاف هل من البشر ام هذه الظاهرة لا احد استطاع الجزم بزيفها او صحتها لغاية اليوم والنقاش دائر بها
اتمنى في يوم من الايام ان نجد حل للغز فعلا شيء مربك ولكن دراسة الغموض جميل يفتح باب للمعرفة تقبل تحياتي لك واهلا بك في اي نقاش

إرسال تعليق

ذئب الظلام

المشاركات الشائعه

 

المشاهدات

المتابعين

من نا