ولد هذا الانسان الغريب سنة 1882 في جنوب سيبيريا
وليس في خلقته شيء شاذ سوى ساقيه فأنهما تشبهان ساقي الجمل له جلد كجلد البعير
وقدماه ممسوختان كالخفين وكذلك يداه ولكنه قاوم ما هو عليه واستمر بالعيش ولم يتوقف عن الحياة
رغم ما مرة به من امور صعبة في حياته من ضحك الناس عليه مرات ومرات خوف الناس منه
ومن كان يلقبه بالشيطان ومن كان يلقبه بالمسخ
وقد تزوج في النهاية ولدت له بنت وكانت ولادتها طبيعية ونجت من حظ ابيها فقط كانت مورثاته غريبة لم تدخل في مورثات البنت
ونجت من التشوه في ابيها
5 comments
يالله ,,
الله له حكمه سبحانه ,, بس يعني الحمدلله انه تزوج وعاش حياته
سبحان الله في خلقه شؤن
سبحان الله
احسن حاجه عنده عزيمه والاحسن البنت اللي قدرت واتجوزته
مشكور يا ذئب على الموضوع
نعم فلا معجزة انه البنت كانت تتقبله وقد تتبعت القصة بشكل جيد وتوجد ظواهر الان من مورثاته بدئت تظهر على الاحفاد الان لكن بشكل قليل وسيتم طرح الموضوع قريبا مع الادلة
اعتقد الصوره مفبركه
إرسال تعليق